Detailed Notes on علاج سمنة التوتر
Detailed Notes on علاج سمنة التوتر
Blog Article
مجموعات الدعم: الانضمام إلى مجموعات دعم، سواء شخصيًا أو عبر الإنترنت، يمكن أن يوفر دعمًا عاطفيًا وتشجيعًا من الآخرين الذين يواجهون صعوبات مماثلة.
إنَّ الضغط النفسي لا يؤثر فقط في صحتنا النفسية؛ بل يمتد تأثيره ليشمل جوانب متعددة من حياتنا البدنية، وفي النهاية، الاعتناء بصحتنا النفسية والجسدية هو المفتاح لتحقيق التوازن والرفاهية، لذلك دعونا نبدأ اليوم باتخاذ خطوات صغيرة نحو حياة أكثر صحة وخالية من التوتر.
فحص بدني عام. يشمل هذا قياس طولك؛ وفحص علاماتك الحيوية مثل معدل نبض القلب وضغط الدم والحرارة؛ والاستماع إلى قلبك ورئتيك؛ وفحص بطنك.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
يمكن أن تتعرض للتوتر الزمني عندما تشعر بالقلق حيال الوقت المتاح لك، خاصة عندما يبدو غير كافٍ لإنجاز مهمَّة معيَّنة، فقد تساورك المخاوف بشأن بعض الأمور التي يجب عليك القيام بها ضمن فترة محدودة، وهذا يجعلك تشعر بالخوف من الفشل في تحقيق أهدافك في الوقت المناسب، وهذا الإحساس يمكن أن يجعلك تشعر وكأنَّك محاصر، وهذا بدوره يؤدي إلى مشاعر الحزن واليأس، وأحد أبرز الأمثلة عن هذا النوع من التوتر هو ما نشعر به عندما يقترب موعد تسليم مشروع التخرج أو الامتحان، فيتزايد الضغط ونتوقَّع أنَّنا لن نتمكن من إنهاء ما بدأناه في الموعد المحدد.
معرفة المزيد عن حالتك. يُمكن أن تُساعدكَ المعرفة عن السُمنة بمزيد من المعلومات عن السبب في إصابتكَ بالسُمنة، وما يُمكنكَ تنفيذه للتغلُّب على ذلك.
اعتماد نظام غذائي صحي متوازن غني في هذه الصفحة بالخضراوات، والفاكهة، والحبوب الكاملة، والتقليل من تناول الدهون، والسكريات، والملح.
الحد من وقت الشاشة: يمكن أن يساعد تقليل وقت الشاشة في تعزيز النشاط البدني وتقليل السلوكيات المستقرة.
استشارة طبية: من الضروري العمل مع مقدم الرعاية الصحية لتطوير خطة علاج مخصصة لإدارة كل من السمنة وأي حالات صحية نفسية مرتبطة بها.
في السابق ربطت دراسات أخرى بين ارتفاع مستويات الكورتيزول في الدم والبول واللعاب والسمنة، ولكنَّ فريق الباحثين في دورية السمنة (أوبيزيتي) أشار إلى أنَّ قياسات الكورتيزول قد تختلف خلال اليوم، الأمر الذي شكَّل عائقاً في تحديد مستويات التوتر على الأمد الطويل، وأوضحت "سارة جاكسون"، التي قادت الدراسة من جامعة كوليدج لندن، أنَّ التعرض للتوتر يحفِّز الجسم على إفراز الكورتيزول، وهذا يؤثر في عمليات الأيض وتوزيع الدهون.
ويستلزم الأمر على الأرجح زيادة مدة التمارين الرياضية تدريجيًّا كلما تحسنت القدرة على التحمل واللياقة.
تشعر بالتوتر الظرفي أو اللحظي عندما تواجه مواقف مخيفة أو مفاجئة تخرج عن سيطرتك، فقد يحدث هذا في حالات الطوارئ، أو عندما تصطدم بأشخاص آخرين، أو تشعر بفقدان مكانتك أو قيمتك في نظر الآخرين، كما يمكن أن يتجلى هذا التوتر عندما تتعرض لفصل من عملك أو ترتكب خطأ جسيماً أمام زملائك في الفريق، ففي مثل هذه اللحظات، يزداد الشعور بالضغط والقلق، وهذا يؤثر في قدرتك على التفكير بوضوح أو اتخاذ قرارات سليمة.
سنسلط الضوء في هذا المقال على هذه العلاقة المعقَّدة، مستعرضين كيف يمكن أن تؤثر الضغوطات النفسية في خياراتنا الغذائية وسلوكنا، وسنتناول أيضاً أسباب التوتر وأنواعه، لتحافظ على صحتك النفسية والجسدية، فدعنا نبدأ رحلة الفهم والتحكم في هذه الظاهرة.
التقليل من أطعمة محددة. تشترط بعض الأنظمة الغذائية الحد من الكميات المستهلكة من فئات أغذية معينة مثل الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات أو كاملة الدسم. استشر خبير الرعاية الصحية بشأن خطط الأنظمة الغذائية الأكثر فاعلية، وأيها أكثر فائدة لك.